سلسلة من جزأين حول الانقسام بين آراء الناس حول تغير المناخ في الولايات المتحدة.
مثل بقية العالم ، شهدت الولايات المتحدة درجات حرارة قياسية وجفافًا وحرائق غابات في السنوات الأخيرة – بعض العواقب التي تم توقعها منذ فترة طويلة للاحتباس الحراري المصطنع.
في أغسطس 2022 ، وقع الرئيس جو بايدن على مشروع قانون للإنفاق – من بين أحكام أخرى لإصلاح الرعاية الصحية والضرائب – سيخصص ما يقرب من 370 مليار دولار لمعالجة أزمة المناخ والحد من انبعاثات الكربون لأكبر اقتصاد في العالم. ربما تكون هذه علامة على أن الحكومة الأمريكية تأخذ المشكلة أخيرًا على محمل الجد.
ولكن على الرغم من تزايد الوعي ، إلا أن أعدادًا مفاجئة من الأمريكيين لا تزال تؤكد أن الدليل العلمي لتغير المناخ مبالغ فيه أو مزيف أو حتى جزء من مؤامرة شريرة للسيطرة على حياتهم.
في هذا الفيلم المكون من جزأين لـ قوة الشعب ، يستكشف المخرجان الفرنسيان إيبار إيبار وفاني شوفين هذه التناقضات أثناء بحثهما عن بعض المتأثرين بالفعل بالحرارة الشديدة وأولئك الذين يرفضون بعناد قبول الأدلة أمام أعينهم. .
